السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هل يُعد البدء بدواء أكثر فاعلية لمدة 3 أسابيع، ثم التوقف عنه بسبب ارتفاع ثمنه، واستبداله بدواء آخر أقل تكلفة لعلاج القلق والتوتر الزائد، بداية جديدة للعلاج، أم يُعتبر استكمالاً للعلاج؟
فأنا بدأت من جديد في العلاج بمجرد التوقف عن الدواء الأول والانتقال إلى دواء آخر.
وسؤالي: هل استخدام الدواء الأول لمدة 3 أسابيع يساهم في تحسين جزء من الحالة النفسية، وتُستكمل الفائدة مع البدء في الدواء الجديد؟ على سبيل المثال: البدء بدواء ريمارون ثم استبداله بمودابكس.